استجابةً لتشديد العقوبات الأمريكية، يقوم مصففو النفط الهنود بتكييف سلاسل التوريد الخاصة بهم لضمان الحصول على النفط الروسي المخفض، مع تزايد دور الشركات التجارية الجديدة المُعتمدة في دبي لسد الفجوات التي خلفتها الكيانات المتأثرة بالعقوبات. وعلى الرغم من مواجهة نقص قدره 20 مليون برميل في مارس، إلا أن المسؤولين الهنود يظلون ملتزمين بإيجاد حلول للشحن والدفع، مما يُبرز المصالح المتداخلة بين الهند وروسيا في بيئة الطاقة المتقلبة.