ديب سيك، وهي شركة ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي من الصين، تتعرض لرقابة متزايدة من قبل سلطات حماية البيانات الأوروبية بعد أن قامت إيطاليا بحظر روبوت المحادثة الخاص بها لعدم وجود شفافية بشأن استخدام البيانات الشخصية. تجري تحقيقات من قبل عدة دول، بما في ذلك فرنسا وهولندا، مما يعكس الموقف الصارم لأوروبا تجاه حقوق الخصوصية بموجب اللائحة العامة لحماية البيانات (GDPR). تسلط هذه الأزمة الضوء على التحدي المتمثل في تحقيق التوازن بين التقدم السريع في الذكاء الاصطناعي وحماية البيانات.